بعيدا عن زحام وروتين العمل بالتربية والتعليم ...وبعيدا عن وجع دماغ الحصص والطلبة والمدير والمدرسين
أخرج من باب المدرسة وأنا تاركة وراء ظهرى كل ما يتعلق بذهنى بما هو متعلق بالعمل الحكومى
لأعود سريعا الى بيتى لأكمل ما بدأته أمس من متعة فى عالم الالوان والرسم الزيتى ولوحاتى التى أعتز بكل لون أضعه فيها ....ولوحاتى - حتى ولو كنت أنسخها من لوحات أخرى - فهى تشعرنى بسعادة خاصة أتخلص بها من ما علق فى ذهنى من احباطات وهموم بالتدريس وبالطلبة
واليكم اعمالى الزيتية التى قمت بنقلها من صور لكبار الفنانين ....ما عدا لوحة الريف المصرى فهى من كوكتيل لمجموعة من الصور الفوتوغرافية لاحدى القرى المصرية وقد قمت بتجميع احلى مايميز الريف المصرى فى تلك اللوحة
أتمنى تنال اعجابكم
Bookmarks